الإجهاد أثناء التنفس: يجب على الطفل أن يعمل بجد أكبر لإدخال الهواء إلى رئتيه.

وقد تحتاج إلى تناول تلك الأدوية لعدة أيام إلى عدة أسابيع حتى الحصول على أقصى فائدة منها.

عدم وجود طاقة كافية للعب.[٤] شد عضلات الرقبة والصدر.[٤] الشعور بالضعف أو التعب.[٤] حدوث نزلات البرد بصورةٍ متكررة.[٥]

تعاون مع طبيبك لوضع خطة عمل للتعامل مع الربو، حيث تُحدد كتابيًا متى تتناول أدوية بعينها أو متى تجب زيادة جرعة الأدوية أو تقليل بحسب الأعراض التي تعاني منها.

أحياناً يقوم الأهل بإيقاف أدوية الربو للأطفال الوقائية أو التحكمية، بمجرد تحسن حالة الطفل بعد أسبوع أو أسبوعين وهذا لا يجوز، إذ يعود الطفل عرضة لتكرار الأعراض والنوبات الحادة مرة أخرى، وبالتالي تستمر معاناة الطفل دون مبرر.

تعتمد الأدوية المناسبة لك على عدة أمور، مثل السن والأعراض ومثيرات الربو وما هي الإجراءات المثلى التي تحافظ على الربو تحت السيطرة.

قياس التنفس. يحدد هذا الاختبار مدى ضيق أنابيب الشعب الهوائية لديك عن طريق التحقق من كمية الهواء التي يمكنك إطلاقها عند الزفير بعد أخذ نفس عميق ومعدل سرعة الزفير.

اختبار تحريضي للربو الناتج عن التمارين الرياضية والبرد. في هذه الاختبارات، يقوم طبيبك بقياس انسداد مجرى الهواء قبل أداء نشاط بدني شديد أو استنشاق عدّة أنفاس من الهواء البارد وبعدهما.

إذا تم تحديد مسببات الحساسبة، فقد يُوصيك الطبيب بتلقّي لقاحات الحساسية عن طريق الحقن:

ويمكنها أن تسبِّب آثارًا جانبية خطيرة عند الاستخدام على المدى الطويل، لذلك لا تُستخدَم هذه الأدوية إلا في علاج أعراض الربو الحاد على المدى القصير.

مراقبة الحالة الصحيّة للطفل و تدوين كافّة التفاصيل المتعلّقة بكفاءة العلاج، ظهور أعراض جانبية أو تحسّن الأعراض.

إذا كنت تمارس الرياضة في درجات حرارة منخفضة، فارتدِ قناعًا للوجه لتدفئة الهواء الذي تتنفسه.

اعاني من ضيق تنفس وازمة ربو دائما واشعر ان ادوية موسعات الشعب الهوائيه لم تعد تجدي نفعا سريعا

وهو لا يُستخدم عادةً مثل أدوية الربو كما أنه يتطلب إجراء اختبارات الدم بصفة منتظمة.علاج الربو عند الاطفال بالاعشاب